الرصد: أعلنت وزارة الصحة الكويتية عن تسجيل 899 حالة جديدة، و5 حالات وفاة جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع إجمالي الوفيات في البلاد جراء مرض “كوفيد-19” الناجم عن الإصابة بالفيروس إلى 1.049 حالة، وشفاء 955 حالة[1].
التحليل: تحافظ الكويت على ارتفاع معدلات التعافي من فيروس كورونا في الكويت، حتى وصلت عدد حالات الشفاء إلى 173.182، وذلك بعدما سجلت 765 حالة تعافٍ جديدة، وبلغت إجمالي حالات الإصابة 184,989 حالة، وتأرجح عدد الإصابات بالكويت صعودا وهبوطا مرتبط جزئيا بعدد المسحات اليومية، ويتعين التركيز على تكثيف معدلات التعافي بوصفها عاملا حاسما في معركة عدم اليقين بتوقيت انتهاء الفيروس أو تخطي ذروة الإصابات بالبلاد؛ ومن ثم تقليل الفجوة بين معدلات الإصابة والتعافي لضمان استمرار المنظومة الصحية في تأدية خدماتها بكفاءتها المعهودة وعدم إنهاكها، وهو ما نجحت به الكوادر الطبية نسبيا مع ارتفاع حالات التعافي اليومية خلال الفترة الماضية.
الرصد: أعلن اتحاد الصناعات الكويتية عن إطلاق منصة إلكترونية، في إطار التحول الرقمي بأيدي وخبرات كويتية للمساهمة في ترويج المنتجات المحلية للكويت[2].
التحليل: أوضح رئيس مجلس إدارة اتحاد الصناعات الكويتية، حسين الخرافي، أن منصة الكويت الصناعية ستكون بمنزلة سوق متعدد للبائعين يسمح للشركات الكويتية المحلية ومقدمي الخدمات ببيع منتجاتهم وخدماتهم من خلال واجهة متجر حصرية، بحيث يمكن للموردين إدارة الخدمات اللوجستية والمخزون وإضافة المنتجات من تلقاء أنفسهم، لتكون مكان تعرض فيه الشركات الصناعية الكويتية منتجاتها وخدماتها الصناعية على المشترين من وزارات ومؤسسات وهيئات حكومية وشركات نفطية محلية، وشركات أجنبية ومحلية، بما يسهم في تحسين عملية الشراء الحكومي، وزيادة الصادرات الكويتية غير النفطية والانفتاح على الأسواق الإقليمية والعالمية، ويأتي ذلك من خلال التعاون بين شركتي سباشيال ورواد العالمية للاستشارات مع اتحاد الصناعات الكويتية لتطوير وإطلاق منصة الكويت الصناعية، والتي ستُطلق قريبا على أيدي خبرات كويتية، بهدف الترويج للصناعات المحلية، وتسهيل الوصول للمنتجات والخدمات.
الرصد: عقد وزير الكهرباء وزير النفط، د. محمد الفارس اجتماعا مع وكلاء ومديري قطاعات وزارة الكهرباء والماء، للاطلاع على خطة الاستعداد لموسم الصيف، وتسهيل إجراءات دخول الخبراء الأجانب الذين تحتاجهم الوزارة للإشراف على المراحل النهائية لصيانة المحطات إلى البلاد[3].
التحليل: استهدف الاجتماع معرفة الوضع على الأرض وما إذا كانت هناك أمور تحتاج إلى استثناءات أو تدخل من الوزير مع جهات الدولة الأخرى حتى يتم التحرك عليها مبكرا، هذا وقد دخل نحو 80% من الخبراء الأجانب الذين تحتاجهم الوزارة للإشراف على المراحل النهائية لصيانة المحطات إلى البلاد بالفعل في الفترة الماضية، ومن المنتظر دخول نسبة الـ20% المتبقية منهم إلى البلاد بعد تاريخ الأول من مارس المقبل مع بدء فتح المطار مجددا بعدما تأخر دخولهم أكثر من مرة بسبب ظروف إغلاق المطار، حيث إنهم حصلوا بالفعل على الموافقات اللازمة من مجلس الوزراء ووزارة الداخلية والطيران المدني للدخول فور فتح المطار.
الرصد: كشف نائب المدير العام لشؤون بلديتي حولي والأحمدي، م. فهد الشتيلي أن لجنة إزالة التعديات ستبدأ عملها في أقرب وقت لإزالة كافة التعديات والتجاوزات المقامة على أملاك الدولة، وأنه لا تهاون في هذا الملف على الإطلاق[4].
التحليل: يأتي هذا الاجتماع لتأكيد عدم المساس بأملاك الدولة وهيبتها، والتشديد على معاقبة المخالفين والقيادين الذين يتراخون عن تطبيق القانون على التعديات المقامة على أملاك الدولة، هذا وفي كثير من الأحيان تكون نقطة الانطلاق هي الشكاوى الواردة من بعض الجيران والتي تبدأ اللجنة التحرك من خلالها.
الرصد: ناقش البرلمان العربي للطفل في جلسته الأولى ضمن أعمال الدورة الثانية للبرلمان أمس مستقبل الابتكار في الوطن العربي، وذلك بحضور 64 عضوا يمثلون 16 دولة، وأشار أعضاء البرلمان في مداخلاتهم خلال الجلسة التي أقيمت افتراضيا إلى امتلاك الوطن العربي عقولا مبدعة قادرة على تحقيق طموحات الدول العربية في الانطلاق نحو الابتكار[5].
التحليل: لا بد من العمل على تشجيع الابتكار والابداع في وطننا العربي، حيث إنه يمتلك من الكفاءات ما تمكنه من اللحاق بركب الأمم المتقدمة، وقد بينت جائحة كورونا الفرق الشاسع بين العرب والغرب في معظم المجالات، فبينما يتسارع الغرب لإنتاج اللقاحات الخاصة بالفيروس المستجد وأنتج بعضها بالفعل نحن العرب ننتظر ما ينتجه الغرب؛ لذلك يجب العمل على دعم وتشجيع الابتكارات في كافة المجالات.
الرصد: سجلت الإمارات العربية المتحدة 2105 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال آخر 24 ساعة، ليبلغ إجمالي الحالات المسجلة في الدولة 372,530 حالة، كما سجلت الوزارة 3355 حالة شفاء جديدة، وبذلك يصل إجمالي حالات الشفاء في الدولة 363,052 حالة، كما سجلت 15 حالة وفاة لمصابين خلال 24 ساعة الماضية في الدولة، وبذلك يرتفع عدد الوفيات في الدولة إلى 1140 حالة[6].
التحليل: يأتي ذلك نتيجة لإجراءات الكشف المبكر والتوسع في إجراء فحوصات كورونا المستجد التي بلغت نحو 156.430 ألف فحص جديد، ووصلت نسبة التعافي لما يقرب من 97.4% من جملة الإصابات المسجلة بالبلاد، وبذلك يبلغ عدد الحالات النشطة بدولة الإمارات 8.338 حالات، كما ارتفع إجمالي حالات الوفاة إلى 1140 حالة، ويتعين التأكيد مجددا أن خطر الوباء لم ينته بعد وأن الأوضاع لا تزال تحت السيطرة بفضل جهود السلطات الصحية في توسيع وزيادة نطاق الفحوصات في الدولة، بهدف الاكتشاف المبكر وحصر الحالات المصابة بفيروس كورونا والمخالطين لهم؛ ومن ثم يتطلب الحفاظ على مكتسبات الوضع الحالي تشديد الإجراءات الاحترازية لمنع تشكل بؤر جديدة للإصابة بالفيروس لحين إعلان خلو المستشفيات من المصابين نهائيا.
الرصد: أشار التقرير الصادر من معهد التمويل الدولي، أمس، إلى أن السعودية تسير بخطى ثابتة على طريق الانتعاش مع زيادة رؤوس أموال وافدة للاستثمار، متوقعا أن ينمو إجمالي الناتج المحلي الحقيقي غير النفطي 3% خلال العام الجاري بعد انكماش 7.2% خلال العام الماضي[7].
التحليل: أفصح التقرير الدولي أن المملكة شهدت تأثيرا محدودا من تداعيات فيروس كورونا المستجد نظرا لسياستها المتبعة لاحتواء الأزمة التي تعرضت لها جميع دول العالم، حيث نفذت السلطات مجموعة من الإجراءات للتخفيف من الأضرار الاقتصادية، بما في ذلك حزم المالية العامة وتخفيف القواعد النقدية والاحترازية الكلية وتوفير السيولة الكافية للنظام المصرفي، وأفاد التقرير بأن المملكة تستأنف ضبط أوضاع المالية العامة بتخفيض الإنفاق الرأسمالي مع إمكانية أن يقابله زيادة دور صندوق الاستثمارات العامة في تمويل العديد من المشاريع الضخمة، فيما سيؤدي ارتفاع أسعار النفط إلى جانب انتعاش الإيرادات غير النفطية إلى تقليص العجز المالي من 9.11% من الناتج المحلي الإجمالي في العام الماضي إلى 3.4% خلال 2021، متوقعا نمو إجمالي الناتج المحلي الحقيقي 4.2% عام 2021 و1.3% للعام المقبل مدفوعا بالنمو غير النفطي 3% و9.3% على التوالي، متوقعا زيادة تدفقات رأس المال للأجانب غير المقيمين بشكل طفيف لتصل إلى حوالي 47 مليار دولار.
الرصد: أعلن المدير العام لـ«الوكالة الدولية للطاقة الذرية» رافائيل غروسي، مساء الأحد، لدى عودته من زيارة لطهران، التوصل إلى «حل مؤقت» مع إيران لمدة ثلاثة أشهر يسمح بمواصلة عمليات تفتيش «مرضية»، رغم تقليص عمل المفتشين الدوليين اعتبارا من الثلاثاء[9].
التحليل: تتواصل الخطوات الإيجابية من قبل الولايات المتحدة والمنظمات الدولية تجاه النظام الإيراني انطلاقا من تعبيرات “الواقعية” والنتائج “المرضية” عروجا على كونها حلولا مؤقتها، وهو ما يعكس درجة من التناقض في الخطاب الدولي ويدلل في الوقت ذاته عدم وجود ثقة حقيقية في التزام الطرف الإيراني بتعهداته في ظل استمرار العمل بقرارات رفع القيود وآخرها تقليص عمل المفتشين اعتبارا من الثلاثاء، كما تغلف واشنطن تحركاتها تجاه إيران بمصطلحات من قبيل “الحلول الذكية”، والذي يعني عمليا وعلى أرض الواقع المبادرة بإعادة الثقة من جانب واحد في انتظار تفهم طهران وتراجعها بالمقابل عن إجراءاتها التصعيدية، وربما ينبني الرهان الأميركي على دعم التيار الإصلاحي وإبراز نجاح مهندس الاتفاق من الجانب الإيراني وزير الخارجية محمد جواد ظريف كمرشح رئاسي محتمل في انتخابات منتصف العام الجاري في مواجهة التيار المتشدد المدعوم بقوة من المرشد، إلا أن توازن القوى بداخل طهران يظل بيد المرشد الأعلى ولن تتخذ إيران خطوات للوراء في مختلف الملفات حاليا، إذ إن تغيير الوجوه لا يعني بالضرورة تغير السياسات في الحالة الإيرانية.
الرصد: تجدد إطلاق النار تزامنًا مع دخول مسلحين ميدان الشهداء، بعد استهداف موكب وزير الداخلية بحكومة طرابلس المنتهية ولايتها فتحي باشاغا[10].
التحليل: في الوقت الذي تتهيأ فيه الإدارة الجديدة لاستلام مهامها في توحيد الجبهة الداخلية وإعادة بناء التوافق الوطني، يسلط الواقع الظلامي لسيطرة الميليشيات المسلحة على غرب البلاد وفي القلب منه العاصمة الليبية المختطفة طرابلس الضوء على أزمات أعمق في الملف الأمني وامتداداته المناطقية، في ظل ورود أنباء تفيد بوجود ميليشيات الزاوية طرفا في اشتباكات اليوم مع موكب وزير داخلية الحكومة المنتهية ولايتها وإصابة أحد أفراد حراسه فضلا عن اقتحام مكتب تابع له، ويعد الملف الأمني والعسكري أبرز مؤشرات فاعلية السلطة الجديدة في التعامل بحزم مع عملية تفكيك الميليشيات نهائية وإلا تبوء كل جهودها بالفشل طالما استمر وجود الكيانات المسلحة غير النظامية وأمراء الحرب في غرب البلاد، وعملوا على تقويض الوحدة السياسية والمؤسسية المنشودة.
الرصد: صرح أحد المسؤولين في جيش الاحتلال أنهم يخشون من فوز حركة “حماس” في الانتخابات الفلسطينية، وقد يكون “فوز رئيس السلطة الفلسطينية رحمة لهم”، على حد تعبيره[11].
التحليل: في الوقت الذي تجرى فيه انتخابات برلمانية للكنيست في دولة الاحتلال، تُجرى أيضا انتخابات برلمانية على الأراضي الفلسطينية بمشاركة كافة الفصائل الفلسطينية، وقد نجحت الفصائل للتوصل إلى اتفاق تحت رعاية القاهرة منذ بداية شهر فبراير الحالي، ويرى الاحتلال أنه من الأنسب له فوز حركة فتح بقيادة محمود عباس، وإنه في حالة فوز حماس سوف يزيد من نفوذ إيران في القضية الفلسطينية التي تدعم الحركة، وترى بعض الدول العربية أيضا أن فوز حماس سوف يؤثر في استقرار المنطقة، ولكن في النهاية استطاع الطرفان (فتح وحماس) أن يتفقا على موعد لإنهاء الانفصال.
الرصد: أبقت وكالة “فيتش” الدولية للتصنيف الائتماني على تصنيفها لتركيا عند BB-)) مع تعديل النظرة المستقبلية للاقتصاد إلى مستقرة[12].
التحليل: قالت الوكالة إن تبني الإدارة الاقتصادية الجديدة في تركيا سياسة تقليدية وأكثر اتساقا ساعد في تخفيف مخاطر التمويل قصير الأجل الناجمة عن انهيار احتياطيات النقد الأجنبي في عام 2020 وارتفاع عجز الحساب الجاري، وعن تدهور ثقة المستثمرين بشكل كبير، وكان رئيس البنك المركزي التركي، ناجي أغبال، كشف عن تباطؤ الاقتصاد التركي في الربع الأخير من عام 2020 نتيجة تشديد السياسة النقدية وتراجع الائتمان، وأقر أغبال باستمرار الضغوط على الليرة واستمرار ارتفاع أسعار المستهلكين، لافتا إلى أن مكاسب الليرة التركية مقابل الدولار ستقلّص الضغوط التضخمية لكن تضخم أسعار المنتجين سيواصل اتجاهه الصعودي، لتبقى أسعار المستهلكين تتعرض لضغوط، وتوقع أغبال أن يسجل معدل التضخم 9.4% مع نهاية عام 2021 و7% في 2022، وأشارت “فيتش” إلى أنه من المتوقع أن ينمو الاقتصاد التركي بمعدل 5.7% خلال 2021، وبمعدل 4.7% خلال العام التالي 2022، وبخصوص معدلات التضخم، ذكر البيان أنها ستسجل 11% بحلول نهاية العام الجاري، على أن تتراجع إلى 9.2% خلال عام 2022.
الرصد: كشفت بيانات صحية حديثة من عدة دول في العالم تراجعا ملحوظا في عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا المستجد، بينما تسابق الحكومات الزمن لأجل تحصين مواطنيها مناعيا عن طريق التلقيح ضد العدوى، وبحسب موقع “فوربس”، فإن إصابات ووفيات فيروس كورونا في الولايات المتحدة تراجعت بشكل كبير للغاية خلال الأيام الأخيرة[13].
التحليل: هبطت متوسط الإصابات اليومي بكورونا في الولايات المتحدة إلى أقل من 78 ألف حالة يومية خلال الأسبوع الماضي، وتراجع عدد الإصابات اليومي بوباء “كوفيد 19” في الولايات المتحدة إلى ما دون 80 ألفا، لليوم السابع على التوالي، ولم يجر تسجيل هذا الانخفاض في إصابات فيروس كورونا المستجد منذ أكتوبر الماضي، لكن التحسن لم يقتصر على الإصابات الجديدة فقط، وتشير الأرقام إلى تراجع وُصف بالكبير في عدد من يدخلون المستشفى بسبب الفيروس، إضافة إلى تراجع عدد الوفيات اليومية الناجمة عن “كوفيد 19″، ويرى خبراء أن هذا “التحسن” قد يكون مؤشرا على أن الولايات المتحدة قد استطاعت أخيرا أن تهبط بمنحى كورونا صوب الانحدار، وهوى متوسط الإصابات اليومية بفيروس كورونا في الولايات المتحدة، بنسبة كبيرة للغاية تقدرُ بـ 43% خلال الأسبوعين الماضيين، وعند مقارنة أعداد من يدخلون المستشفى من جراء الفيروس أو يفقدون حياتهم بسببهم، يتضحُ تراجع بأكثر من 30% خلال فبراير الجاري مقارنة بيناير الماضي، ولم يكن كثيرون في الولايات المتحدة يتوقعون أن يتراجع عدد الإصابات الجديدة بهذه الوتيرة في أواسط فبراير، لكن ثمة من يعزو التحول إلى زيادة الوعي بالفيروس، لاسيما في ظل عزم إدارة الرئيس الديمقراطي، جو بايدن، على فرض إجراءات أكثر صارمة لتطويق الوباء، بينما كان سلفه دونالد ترامب يقلل من شأن المرض، وتعد الولايات المتحدة أكثر دول العالم تأثرا بوباء “كوفيد 19″، ولذلك فإن بدء تعافي أكبر قوة اقتصادية في العالم قد تكون إيذانا ببداية الخروج من النفق في دول أخرى، وفي المنحى نفسه سجلت دول أخرى في العالم تراجعا لإصابات فيروس كورونا، مثل الهند وبريطانيا وروسيا وكولومبيا، لكن حصول تقدم كبير يظل رهينا بمدى حصول دول فقيرة كثيرة في العالم على اللقاحات التي يتركز أغلبها حاليا في أيدي الدول الغنية والمتقدمة.
الرصد: وفقا لمسح أجرته مؤسسة للخدمات المالية، اتضح أن انتشار تفشي كورونا في المنطقة الأوربية أدى إلى انخفاض الاستهلاك، بالإضافة إلى الغموض المستمر في البيئة الاقتصادية جعل الناس يدخرون الأموال في حساباتهم أكثر من أي وقت مضى[14].
التحليل: أوضح التحليل الذي أجرته مؤسسة “ديبوزيت سوليوشنز”، في هامبورغ شمالي ألمانيا، أنه في عام 2020 تدفقت أرصدة قدرها 585 مليار يورو (708 مليارات دولار) إلى الحسابات الجارية وحسابات التوفير في منطقة اليورو، ونما حجم المدخرات في منطقة العملة الموحدة بنسبة 48% مقارنة بعام 2019 الذي شهد تدفق أرصدة بلغت 359 مليار يورو، وأضافت أن جزءا كبيرا من هذا المبلغ نحو 150 مليار يورو تعود للمدخرين الألمان، حيث ارتفع حجم المدخرات في ألمانيا بنسبة 37% في عام 2020 مقارنة بالعام السابق، وهو ما يزيد عن إيطاليا التي ارتفع حجم المدخرات بها بنسبة 32%، ولكن أقل من فرنسا التي سجلت ارتفاعا في المدخرات بنسبة بلغت 72%، وأيضا إسبانيا التي سجلت ارتفاعا بنسبة 38%؛ وبناء على ذلك، كان هناك نحو 8.3 تريليونات يورو في حسابات التوفير في منطقة اليورو في نهاية عام 2020.
رصد حالات الإصابة بالكورونا، حساب وزارة الصحة على تويتر، الرابط: https://bit.ly/3fKe9Ov ↑
«اتحاد الصناعات» يُطلق «منصة الكويت الصناعية» للترويج للصناعات المحلية، الأنباء، الرابط: http://bit.ly/3qIPBtQ ↑
“الكهرباء”: 80 % من الخبراء الأجانب اللازمين لصيانة المحطات دخلوا البلاد، القبس، الرابط: https://bit.ly/3dfs8MN ↑
الشتيلي: لجنة إزالة التعديات المقامة على أملاك الدولة تبدأ عملها قريباً، القبس، الرابط: https://bit.ly/2ZiYXjR ↑
البرلمان العربي للطفل يناقش مستقبل الابتكار في الوطن العربي، الدستور، الرابط : https://bit.ly/3kasqGi ↑
رصد حالات كورونا في الإمارات، حساب وزارة الصحة على تويتر، الرابط: https://bit.ly/3n3VxuG ↑
تقرير دولي: السعودية على طريق الانتعاش وتوقعات بزيادة رؤوس الأموال الوافدة، الشرق الأوسط، الرابط: http://bit.ly/3scvC79 ↑
المصدر: الشرق الأوسط، الرابط: https://bit.ly/3qLIPn2 ↑
«وكالة الطاقة الذرية» تعلن عن «حل مؤقت» مع إيران بشأن عمليات التفتيش، الشرق الأوسط، الرابط: https://bit.ly/37wZLpB ↑
تجدد إطلاق النار تزامنًا مع دخول مسلحين ميدان الشهداء بعد واقعة اشتباك رتل باشاغا في جنزور، ليبيا 24، الرابط: https://bit.ly/2ZDbOgY ↑
“الجيش الإسرائيلي لا يريد حماس في السلطة الفلسطينية”، معاريف، الرابط: http://bit.ly/3boU26x. ↑
«فيتش» تُبقي على تصنيفها السلبي لاقتصاد تركيا، الشرق الأوسط، الرابط: http://bit.ly/3pICQ0Q ↑
هل اقترب الخروج من النفق؟.. تراجع كبير لإصابات كورونا الجديدة، سكاي نيوز، الرابط: https://bit.ly/37CCq65 ↑
{كورونا} يمنح الأوروبيين فرصة للادخار، الشرق الأوسط، الرابط: http://bit.ly/3qJCoki ↑
خريطة انتشار كورونا في العالم، جونز هوبكنز، الرابط: https://bit.ly/3dHLMig ↑